وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالمتين عندهم.
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: ضعيف الحديث جداً.
وقال العجلي: لا بأس به ترك، وقال أبو كامل: كان يضعف.
وفي «كتاب الترمذي» عن البخاري: ضعيف جداً لا أحدث عنه، كان لا يعرف صحيح حديثه من سقيمه.
وذكره البرقي في طبقة من نسب إلى الضعف ممن احتمل روايته.
وذكره أبو حفص بن شاهين في كتاب «الضعفاء والكذابين»: وقال أبو علي صالح بن محمد: ضعيف الحديث.
وفي «سؤالات» البرقاني للدارقطني: قيل لأبي الحسن هو مثل أيوب بن جابر؟ قال: لا هذا أقوى.
قال البرقاني: يعني الدارقطني: ابن عتبة أقوى.
ولما ذكر أبو القاسم الطبراني حديث قيس بن طلق «من مس فرجه فليتوضأ» فصححه من روايته عن قيس.
وذكره الساجي، والقيرواني، والبلخي والعقيلي، والدولابي في «جملة الضعفاء».
وقال علي بن الجنيد: شبيه المتروك.
وذكره يعقوب في باب من يرغب عن الرواية عنهم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute