ليس من أحاديثهم.
وقال المروذي عن أحمد وسئل عنه: نحن صيام وضعفه.
وفي «العلل» لعبد الله بن أحمد: قلت لأبي يعتمد على حديثه؟ فقال: ليس هو ممن يترك حديثه.
وفي «التاريخ الأوسط» للبخاري رأيت علياً وسليمان بن حرب يضعفانه.
وقال أبو الفضل محمد بن طاهر المقدسي في كتاب «صفة التصوف»: ضعيف.
وقال العجلي: ضعيف الحديث وهو صدوق.
وقال أبو جعفر العقيلي: يتكلمون فيه.
وقال الآجري عن أبي داود: ليس بشيء.
وذكره ابن شاهين في «جملة الثقات»، وابن الجارود في «الضعفاء».
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: متروك، وكان حماد بن زيد يمدحه.
ولما ذكره ابن حبان في «جملة الضعفاء» قال: روى عنه الحمادان، وتركه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute