سمعت أبا عبد الله الصنابحي سمعت النبي صلى الله عليه وسلم فذكر الشمس.
وروى ابن ماجه «الوضوء» عن سويد ثنا حفص بن ميسرة عن زيد فسماه عبد الله.
وفي كتاب «الصحابة» لأبي عيسى الترمذي: الصنابح أصح، وقال في «الجامع»: ويقال: الصنابحي.
وقال الدارقطني: كذا سماه ابن عيينة ويحيى بن سعيد، وقال جرير ووكيع: الصنابحي وهو وهم والأول أصح.
وفي كتاب عباس الدوري: سمعت يحيى بن معين يقول: الصنابح صاحب قيس بن أبي حازم، يقال له: ابن الأعسر والصنابحي - يعني - غيره.
وروى له الطبراني في «معجمه» حديثا آخر وهو قوله صلى الله عليه وسلم: «لا تزال أمتي في مسكة من دينها ما لم ينتظروا بالمغرب اشتباك النجوم».
وفي «تاريخ البخاري»: قال ابن عيينة، ويحيى، ومروان، وابن نمير عن إسماعيل عن قيس عن الصنابح - زاد أبو نعيم الحافظ: الثوري، وشعبة، وزيد بن أبي أنيسة، وعبثر بن القاسم، وابن المبارك في آخرين - قال