- (٢٥٠٠ مليون) دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسساتُ الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة ١٩٩٥ م.
- في بريطانيا (١٧٠) شابة تحمل سفاحًا كل أسبوع (١).
* بث ثقافة الانحلال والإِباحية:
ولأن الكِتابَ الأمركي يُعَدُّ بحقٍّ مستنقعًا للقاذورات، فلا غرابةَ إذا كانوا يتعمَّدون فيه مساواةَ الطُّهْرَ بالخبث والنجاسات!! ومساواةَ النكاحِ بالزنا!! ففي سورة "الطهر" بقولهم على الله زورًا وكذبًا: "وما كان النجسُ والطمْثُ والمحيضُ والغائطُ والتيممُ والنكاحُ والهجرُ والضربُ والطلاقُ إلا كومةَ رِكسٍ لَفَظها الشيطان بلسانكم، وما كانت مِن وَحينا وما أنلنا بها من سلطان".
* وفي السورة المزعومة ذاتها منتهى التألِّي على الله -عز وجل- والكفرِ بما أنزل من آياتٍ بينات بقولهم افتراءً عليه:"وقُلتم إفكًا: لا تقربوا الزنا إنه كان فاحشةً وساء سبيلاً .. وأُمرتم باقترافه مثنَى وثُلاثَ ورُباعَ أو ما مَلكت أيمانُكم، ولا جُناحَ عليكم إذا طلقتم النساءَ فإن طلقتموهنَّ فلا يَحْلِلن لكم من بعدُ حتى ينكحن أزواجًا غيرَكم فهل بعد هذا من زنًى وفحشٍ وفجور".
تعالى الله عما يقولون علوًّا كبيرًا .. إنهم يَصِفون تعدُّدَ الزوجاتِ بالزنى، والطلاق كذلك!!.
وفي سورة "الزنا" افتروا على الله القول: "يا أهل السِّفاحِ من عِبادنا