للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

القرآن مرتين" اهـ.

° وعند وقوع الخلافِ بينه وبين "صبحي منصور" قال عنه "صبحي منصور": "رشاد خليفة خليفة، هو الكاذبُ في كلِّ نَفَسٍ من أنفاسه، وقد ظَلَّ يَكذبُ ويتحرَّى الكَذِبَ حتى خالَطَ الكَذِبُ كلَّ خَليَّةٍ من خلايا لَحمِه وعَظْمِه؛ لأن رشاد خليفة حين ادَّعى النبوة والرسالة كان نبيًّا للشيطان ورسولاً من إبليس" اهـ. نقلاً عن "منكري السنة" لأبي إسلام أحمد عبد الله.

° مُنكِر السُّنَّة مصطفى كمال المهدوي الليبي: صاحب كتاب "البيان بالقرآن":

هذا الدجال المولود في الإِسكندرية عام ١٩٣٤ م لأبٍ ليبي، وعمل بالقضاء في ليبيا منذ عام ١٩٦٠ م حتى أحيل للتقاعد على وظيفة مستشار عام ١٩٩٤ م، أشار إلى إنكاره للسنة طه حبيشي.

° كَتب هذا الضالُّ سلسلةَ مقالاتٍ في الصُّحُفِ الليبيةِ تحت عنوان: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ} [محمد: ٢٤]، ثم نَشَرها في كتابِه الذي يَحمِلُ فكره "البيان بالقرآن"، وقام الشيوخُ في ليبيا ضِدَّه، وعلى رأسهم الشيخ المستشار القضائي علي ونيس "أبو زغيبة" الذي كان يَقِفُ على منبرِ مسجدِه كلَّ جُمعةٍ، ويَصِفُه "بالجَهول الظلومِ السَّفيهِ المُتسلِّط"، ورَدَّ عليه الأديبُ "عبد الكريم الوثَّاق" بعنوان "محاكمة البيان بالقرآن"، جَمَع فيه ما نُشِر في الصحافةِ من هجومٍ ونَقدٍ ضدَّ الكتاب.

° يقول هذا المأفونُ في إنكاره لحدِّ الرجمِ للزانية المحصنة: "إنَّ لَفْظَي

<<  <  ج: ص:  >  >>