* جَلال طالباني، دَجَّال العراق وحاكِمُه، يَسخرُ من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
° رئيسُ العراق الحالي .. قال عنه الدكتور "محمد عباس" في مقالِهِ: "يا قرَّاء، ها هو الطوفان"(١): "إنه قال منذ ثلاثين عامًا: "متى نعيدُ لمحمدٍ أوراقَه الصَّفراءَ التي أتى بها على جَمَلٍ أجرَبَ؟ ". "السبيل" الأردنية بتاريخ ٦/ ١٠/ ٢٠٠٤ م - دكتور أحمد نوفل.
° طالباني .. الرجل الذي لا مبادئَ له ولا ثوابتَ عنده .. الرجلُ الذي كَتب عنه الأستاذُ "طلال سلمان" في "السفير" منتصفَ التسعينات مقالةً ذائعةَ الصِّيت، عنوانها "الكُرديُّ التائه"، قال فيها: "إنه يَتلوَّنُ حَسْبَ الظروفِ والمواسم، تَجدُه كردِيًّا يُزايد على "ملاَّ مصطفى"، وشيعيًّا ينافس "الخُميني"، وناصريًّا يسابق "عبد الناصر"، وبَعْثِيًّا يتفوَّقُ على "مشيل عفلق"، وصهيونيًّا يُجادل "شيمون بيريز" .. ".
والآن يَنعقدُ المزاد .. فليأتِ الأصلُ، ولْتَعرِضِ البدائلُ نفسَها .. كعرضِ الجواري والنخَّاسين للعبيد .. مَن يكْفُر أكثر من طالباني؟! من يَتَسفَّلُ أكثرَ منه؟! مَن .. مَن .. مَن؟!.
° يقول "هيكل" في حَلقةٍ مُذاعةٍ على "قناة الجزيرة" في ١٩/ ٨/ ٢٠٠٤: "أنا بعرف مثلاً واحد زيَّ جلال طالباني، جلال طالباني كان صديقي. وهو موجود في القاهرة .. وأنا كنت مسؤول عن ولاده لما اضطر يسافر" .. إنه لا يعرفُه فقط .. إنه صديقُه .. وليس صديقًا عادِيًّا ..
(١) مقال بمجلة المختار الإِسلامي - العدد (٢٧٣) - غرَّة جماد أول ١٤٢٦ هـ - ٨ يونيو ٢٠٠٥ م (ص ٨٠ - ٩٥ - ص ٩٢) بها كلام طالباني.