للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

° وقال "غلام أحمد": "إن الذي لا يَجيءُ إلى القاديان أخافُ على إيمانه" (١).

° ويقول محمود أحمد بن الغلام: "قد انقطع ثمرةُ مكة والمدينة، ولكن ثمرةَ القاديان ما زالت طازجة" (٢).

الْحَجُّ: "الحج عندهم هو حضورُ المؤتمر السنوي في القاديان".

° يقول ابن الغلام: "إن مؤتمرنا السنويَّ هو الحج، وإن الله اختار المقامَ لهذا -الحج- القاديان" (٣).

° وقال الغلام الكذَّاب: "إن البقاء في القاديان أفضلُ من الحجِّ النَّفْلي" (٤).

° وفي قرآن القاديان "الكتاب المبين" آيات، ومِن بعض آياته: "إن الله ينزل في القاديان" (٥).

° "يَحمَدُك اللهُ من عرشه وَيمشي إليك" (٦).

* عَقِيدَةُ الْجِهَادِ نَجِسَةٌ عِنْدَ عَمِيلِ الإِنْجِلِيزِ:

° قال المتنبِّي الدجال: "إن هذه الفِرقةَ "الفرقة القاديانية" لا تزالُ تجتهد ليلاً ونهارًا، لقمع العقيدةِ النجسة، عقيدةِ الجهاد من


(١) "أنوار الخلافة" (ص ١١٧).
(٢) "حقيقة الرؤيا" (ص ٤٦).
(٣) "بركات الخلافة" لمحمود أحمد (ص ٥، ٧).
(٤) "مرآة كمالات الإسلام" للغلام (ص ٥٢).
(٥) "البشرى" للغلام (ص ٥٦).
(٦) "عاقبة آثم" للغلام (ص ٥٥).

<<  <  ج: ص:  >  >>