- و ٦٠% من عضوية غرفة التجارة الفرنسية (منتدى رجال الأعمال المصريين والفرنسيين).
- و ٢٠% من رجال الأعمال المصريين.
- و ٢٠% من وظائف المدراء بقطاعات النشاط الاقتصادي بمصر.
- وأكثر من ٢٠% من المستثمرين في مدينتي "السادات"، و"العاشر من رمضان".
- و ١٥.٩% من وظائف وزارة المالية المصرية.
- و ٢٥% من المهن الممتازة والمتميزة- الصيادلة والأطباء والمهندسين والمحاميين والبيطريين-.
أي أن ٥.٩% من سكان مصر -الأقباط- يملكون ما يتراوح بين ٣٥% و ٤٠% من ثروة مصر وامتيازاتها!! ..
تُرى كم هي نسبةُ الأقباطِ في الأميَّة وفي سُكنَى المقابر وفي البطالة وفي المعتقلات وفي المقتولين من التعذيب؟!. وكم نسبتُهم في الجامعات؟! وكم نِسبتُهم في أصحابِ البلايين؟! وكم نسبتُهم في أصحاب الملايين؟! .. كم نسبتهم؟!.
كم نسبةُ الكنائسِ إلى عدد السكان؟ .. وأيهما أكثر: نسبةُ الكنائس أو نسبة المساجد؟! ولماذا لم يتطرَّقِ الأقباطُ إلى هذه التساؤلات قط؟!.
إن نسبةَ الكنائِس إلى السكان أعلى من نسبة المساجد، فحسبَ التقرير