الناس والمفكرين يَنبِذُون الآنَ الصورةَ الماديةَ للحياة المعاصِرة، ويَرفُضون المجتمعَ الاستهلاكي، هذَا المجتمعُ المادي المحض، ويُفضلون مدينةَ الإسلام الروحيةِ على المدينة المعاصِرة، ويُنادون بالعَودةِ إليها، فكأنه أراد بهذه الترجمةِ الحدَّ من هذه المَوجةِ الآخِذةِ في الانتشارِ في الانجذاب إلى الإسلام.
° وتُلخصُ الدكتورة "زينب عبد العزيز" المَحاوِرَ الأساسيةَ التي تَناوَلَها في المقدمة، ومنها: