خلال الكتابةِ الشعريةِ والنثريةِ والمترجَمةِ للغتين العربية والإنجليزية جنبًا إلى جنب!.
° ويضيفُ قائلاً:"إن المسلمين يزعُمون أن القرآن جاء متحدِّيًا للعالَم كلِّه منذ (١٤٠٠ سنة)، لذلك لم يَستطعْ أحدٌ تأليفَ كتابٍ مشابهٍ له يناسِبُ العصرَ وَيجمعُ ما بين التوراة والإنجيل ويقدِّمُ تفسيرًا معاصرًا لكلِّ الأديان الثلاثة، إلاَّ أن الفرقانَ الحقَّ جاء لِيدحضَ هذه المقولة"!!!.
° ويضيف:"لذلك جاء كتابُ "الفرقان الحق" ليكونَ نقطةَ الضعفِ الجديدة للعرب والمسلمين التي يُمكنُ اختراقُهم من خلالها بعد أن نَفَيْنا أسطورةَ قُرآنِهم وتحدِّيه للعالَم منذ (١٤٠٠ سنة)، وليكونَ هذا الكتابُ هو القرآنَ الحقيقيَّ الذي يَشرحُ معانيَ التوراةِ والإنجيل ورسالةَ المسيح في الأرض أيضًا.
° ويقول: "إن قرآنَ محمدٍ نبيَّ المسلمين استغرق (٢٣) سنةً من الوحي، أمَّا أنا، فلم استغرقْ أكثَرَ من (٧) سنوات لإصدارِ القرآن الجديد، ومكتوبٌ باللغتين الإنجليزية والعربية، -وليس العربيةَ فقط-، حيث بدأت العمل به فعِليًّا في (عام ١٩٩٩ م)"!.
° وزَعَم "أن القرآنَ الكريمَ احتَوى على أكثرَ من (١٠٠) خطإٍ لُغويٍّ في قواعد النحو، أما الفرقانُ الجديد، فليس به أخطاء، كما أن كتابي يحتوِي على الحقائقِ وليس على مجرَّد نِكاتٍ مثل القرآن"!!.
° وبعد أن عَرَّفَنا هذا الشورش بنفسه، هذا تعريف موجز بالكتاب: الاسم: الفرقان الحق.