وكان "جوته" يعبرُ دائمًا عن حُبِّه للحروف العربية والخط العربي.
° وفي كتابات "جوته" ما يدل على تأثره بالقرآن ويقول: "إنه كتاب ليس له مثيلٌ على وجه الأرض، ولا مثيلَ لِمَا فيه من ذِكر لأسماءِ الله الحسنى".
° وقد رأى في القرآنِ الرؤيةَ الإسلاميةَ للذاتِ الإلهية، كما كان أسيرَ الإعجابِ بشخصيةِ الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ويقول:"إنه جَمَع بين الإنسان والنبي".
° وقد اكتشف أحدُ الباحثين مخطوطةَ ديوانٍ لم يُنشر كَتَبه "جوته" بعنوان "بعثة محمد"، نُشرت في باريس عام ١٩٠٧ م يقول فيها: