جُرمهم، وأن تَكُفَّ حكوماتُهم عن العَداءِ للإسلام والمسلمين.
٣ - ذِكرُ فتاوى علماءِ الأمةِ التي تُبيِّنُ حُكمَ مَن تعرَّض لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - بشيءٍ من الانتقاص، ووجوبَ بُغضِ مَن فعل ذلك والبراءةِ منه.
٤ - بيانُ حُسنِ الإسلام وموافقتُه للعقولِ الصريحة، والردُّ على شبهاتِ المجرمين -من خلالِ قيامِ المؤسساتِ الإعلاميةِ والصحفِ والمجلاتِ والمواقع الإسلاميةِ- بكتابةِ ردودٍ على هذه الافتراءات، وأن تُسطِّرَ على صفحاتها شمائلَ النبي - صلى الله عليه وسلم -، وتُبيِّنَ الدورَ العظيمَ الذي قام به - صلى الله عليه وسلم - لإنقاذِ البشرية، وأنه أُرسل رحمةً للعالمين، وهدايةً للناس أجمعين.
٥ - استئجارُ ساعاتٍ لبرامجَ في المحطاتِ الإذاعيةِ والتلفزيونيةِ، لا سيما في البلدانِ الغربيةِ لتدافعَ عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، وتَذبَّ عن جَنابه، ويُستضافُ فيها ذوو القدرةِ والرسوخ والدرايةِ بمخاطبةِ العقليةِ الغربيةِ بإقناع، وهم بحمدِ الله كُثُر.