بأربع القواعد، وكان لا يستغني عنها مبتدي ولا منتهي.
وكتاب مفيد المستفيد في كفر تارك التوحيد.
وكتاب أصول الإيمان.
وكتاب فضائل الإسلام.
وكتاب الكبائر.
وكتاب آداب المشي إلى الصلاة، وهو هذا المتداول في أيدي الناس، قد جعل الله له قبولًا بين الأمة، وهو مأخوذ من شرح الإقناع.
وكتاب نصيحة المسلمين.
وكلامه على القرآن أكثر من مجلد.
ومختصر الإنصاف والشرح الكبير في مجلد ضخم.
وكتاب مختصر الهدى.
وكتاب مختصر سيرة ابن هشام، وهذه الثلاثة من أحسن ما يكون.
ومسائل الجاهلية التي خالف فيها الرسول أهل الجاهلية، بلغت مائة وتسعًا وعشرين.
وكتاب في الحديث كوضع المنتقى.
وكتاب نواقض الإسلام مردوفًا بعشر درجات تتعلق ببطلان الشرك، ومعاملة أهله، وثمان حالات لإقامة دين الحنيفية، والكلام على بعض فوائد الفاتحة.
أما الرسائل والأجوبة الفقهية والأصولية فإنها كثيرة جدًا لا يمكن استيعابها، وهي بعمومها تدل على إخلاص مؤلفها وصدقه وتحقيقه وبراعته، فنسأل الله تعالى أن يجازيه عن الإسلام وأهله خيرًا.
ولقد بعث إلى أحد إخواني في الله لما بعثه جلالة الملك عبد العزيز إمامًا ومرشدًا في جهة اليمن، لما أن فتحها الله عليه، فأقام هناك ورفقته من الأئمة والمرشدين