° ويقولون كذبًا:"وحين تقتربُ من مدينةٍ لكي تحاربَها استدعِها إلى الصلح، فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك، فكلّ الشعبِ الموجود فيها يكون لك للتسخير، ويُستعْبد لك، وإن لم تسالمك، بل عمِلت معك حربًا فحاصِرْها، وإذا دفعها الربّ إلهُك إلى يدك، فاضربْ جَميعَ ذكررها بحدِّ السيف، أما النساءُ والأطفالُ والبهائم وكلُّ ما في المدينة، كلّ غنيمتها، فتغتنمها لنفسك، وتأكلُ غنيمةَ أعدائك التي أعطاك الربّ إلهك، هكذا تفعل بجميع المدن، فلا تَسْتبقِ منها نَسَمةً ما، بل تحرمها [أي تبيدها] " ..
سفر التثنية. إصحاح: ٢٠: ١٠ - ١٦.
° وانظر إلى سفر التثنية .. إصحاح ٧: ١ - ٣، ٦، ٧، ١٤ - ١٦:
"سَبعُ شعوب دفعهم الربّ إلهك أمامَك وضربتهم، فإنك تحرِّمهم [أي تبيدهم وتدمرهم] .. لا تقطع لهم عهدًا، ولا تُشفق عليهم، ولا تصاهرِهم، لأنك شعبٌ مقدَّسٌ للربِّ إلهك .. إياك قد اختار الربُّ إلهُك لتكون له شعبًا أخصَّ من جميع الشعوب التي على وجه الأرض .. مباركًا تكونُ فوقَ جميع الشعوب لا يكونُ عقيمٌ ولا عاقرٌ فيك ولا في بهائمك، ويردّ الربُّ عنك كلَّ مرضٍ وكلَّ أدواءِ مصرَ الرديئة التي عرفتها لا يضعها عليك، بل يجعلُها على مبغضيك، وتأكلُ كلَّ الشعوب الذين الربّ إلهُك يدفعُ إليك .. لا تشفِق عيناك عليهم".
° وأفتى الحاخام "العقيد. أ. فيدان زيمبل" في سبعينات القرن العشرين فتوى نشرتها قيادةُ المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي -التي تقع الضفَّة الغربية الفلسطينية تحت سُلطتها- يحضّ فيها على قتل حتى "المدنيين الطيِّبين من الفلسطينيين" باعتبار ذلك تكليفًا دينيًّا، والتزامًا