* أما قولُ البابا عن التناقضِ بين ما تُشيرُ إليه الآيةُ الكريمة: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢٥٦)} [البقرة: ٢٥٦]، وبينَ أمرِ رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - بنَشرِ الدينِ بحدِّ السيف: كان أحرى بالبابا أن يذكرَ