لقبوه بالصدوق، وذلك في كتابه "الاعتقادات"، و"السيد المرتضى" مؤلف "نهج البلاغة" ومُرَتِّبه المتوفى سنة ٤٣٦ هـ، وثالث القوم "أبو جعفر الطوسي" تلميذ السيد المرتضى المُتوفَى سنة ٤٦٠ هـ، والرابع هو "أبو علي الطبرسي" المتوفى سنة ٥٤٨ هـ صاحب تفسير "مجمع البيان".
° ومنهم "آيةُ الله ميرزا حسين نُوري المازندراني الطبرسي" المتوفى سنة ١٣٢٠ هـ والمدفون في عتباتهم المُقدَّسة بالنجف، وذلك -على حَدِّ زعمهم- تقديرًا لعلمه وفضلِه وغزارةِ إنتاجِه وإثرائِه الكتبةَ العربية الإسلامية بمؤلَّفاته وأسفارِه التي منها كتاب "فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب" الذي يفضحِ خبايا نفوسِ القوم وحقيقةَ دعوتهم وادعائِهم الإسلام، ويكشفُ زيفهم، وَيفضحُ أستارَ القوم، ويُبيِّن عَوارَهم، ويُشهِرُ زُورَهم وبهتانَهم وأضغانَهم.
° ومن علمائهم الدجَّالين اللعانين "المجلسي" صاحب "حياة القلوب".
° و"ملا محمد تقي الكاشاني" في كتابه "هداية الطالبين" تحت فصل "مطاعن عثمان".
° ومنهم الشيخ "علي أصغر البروجردي" من أعيان القرن الثالث عشر في كتابه "عقائد الشيعة".
° ومنهم "زين العابدين الكِرماني" في رسالته "تذييل في الرد على هاشم الشامي".
° ومنهم السيد "حامد حسين الكهنوي" صاحب "استقصاء الأفهام واستيفاء الانتقام".