للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

° ومن كتبهم التي قالت ونصَّت على تحريف القرآن "تصحيف كاتبين أو تاريخه قرآن مبين" كما ذكره صاحب "الذريعة":

"تصحيف كاتبين أو تاريخه قرآن مبين" لمرزا أحمد سلطان.

و"رشق النبال على أصحاب الضلال" للسيد ناصر حسين.

و"مصباح الظُّلَم" لشمس العلماء السيد إمداد الإمام زيدي المستبصر العظيم آبادي، مطبوع بلغة أردو.

و"ضربت حيدري" للسيد محمد دلدار علي.

و"عماد الإسلام" لأبيه السيد دلدار علي، وقد ذكرهما سابقًا.

و"الإنصاف في الاستخلاف" للمرزا أحمد علي.

"الإنصاف في تحقيق آية الاستخلاف" لمرزا أحمد علي الأمرتسري الهندي، المطبوع بلغة أردوا.

و"ضميمه مقبول ترجمة" للمولوي مقبول أحمد المتوفى سنة ١٣٤٠ هـ، الذي ذكره الطهراني في "الذريعة" خَصَّص فيها بابًا لبيان هذه العقيدة.

° ونختم بما قال "الطبرسي اللعين" في كتاب "فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب": "المقدمة الثالثة "في ذكر أقوال علمائنا رضوان الله تعالى عليهم أجمعين في تغيير القرآن وعدمه": "فاعلم أن لهم في ذلك أقوالاً، مشهورها اثنان:

الأول: وقوع التغييرِ والنقصانِ فيه.

وهو مذهب الشيخ الجليل "علي بن إبراهيم القمي" -شيخ الكليني في تفسيره-، ومذهبُ تلميذِه ثقةِ الإسلام "محمد يعقوب الكليني" رحمه الله،

<<  <  ج: ص:  >  >>