أحمد عبد الله عبد الرحمن ثم الدكتور محاضر محمَّد نايب نائب رئيس وزراء ماليزيا ورئيس وفد بلاده إلى القمة الإِسلامية، كما قدم الرئيس علي ناصر محمَّد رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ورئيس جمهورية تشاد جوكوني عويدي وفخامة الرئيس ضياء الرحمن رئيس جمهورية بنغلاديش فسمو الشيخ عيسى بن سلمان الخليفة أمير دولة البحرين فرئيس جمهورية الصومال محمَّد سياد بري فرئيس جمهورية غينيا الثورية فدولة بمثل رئيس جمهورية غينيا سمبا الأمين مانيه عضو مجلس الثورة والرئيس مأمون عبد القيوم رئيمس جمهورية المالديف ورئيس جمهورية جامبيا فرئيس جمهورية السودان جعفر نميري فرئيس وزراء تركيا وخليفة بن حمد أمير قطر فملك الأردن حسين بن طلال فالسلطان قابوس بن سعيد سلطان عُمان فرئيس وزراء موريتانيا فرئيس جمهورية السنغال عبد ديوف والرئيس الباكستاني محمَّد ضياء الحق وأمير دولة الكويت جابر الأحمد ورئيس جمهورية جيبوتي، ورئيس جمهورية الجابون ونائب الرئيس الإندونيسي وشفيق الوزان رئيس وزراء لبنان وياسر عرفات رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس الجمهورية الجزائرية الشاذلي بن جديد ورئيس الجمهورية العربية اليمنية علي عبد الله صالح ففخامة رئيس الجمهورية السورية حافظ الأسد فالرئيس العراقي صدام حسين فالملك الحسن الثاني عاهل المغرب فسمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الإمارات العربية المتحدة فالرئيس حسين كونشي.
وقد افتتح خادم الحرمين الشريفين الملك خالد بن عبد العزيز اجتماع قادة الأمة الإِسلامية بهذا الدعاء اللهم انصر الإسلام والمسلمين واجمع على الحق كلمتهم وأيدهم بنصر من عندك إنك سميع مجيب، وجعل يردد هذا الدعاء ويبكي وقد تحشرج صوته ثم نودي لصلاة المغرب وقد فرغ الرؤساء من طواف العمرة صلى بالمسلمين خطيب الحرم الشريف وإمامه الشيخ عبد الله الخليفي ثم أنه ألقى بين الأمة لما رأى ذلك الاجتماع والحضور من الرؤساء دعاء جعل يتلوه وهو