(٢) الخبر في البيهقي عن يونس بن بكير، وقال فيه: أن رجلا من المشركين ولم يسم طلحة. (٣) الخبر في ابن هشام ج ٣ / ٧٨ ودلائل البيهقي ٣ / ٢٣٩. وقال السهيلي: " رواه الكشي في تفسيره عن سعد قال: لما كف عنه علي طعنته في حنجرته، فدلع لسانه اندلاع لسان الكلب ثم مات ". وكان أبو سعد قد أخذ لواء المشركين بعد مقتل طلحة كما في رواية البيهقيّ وذكره الواقدي - أبو سعيد وقتله سعد بن أبي وقاص. (٤) في ابن هشام: مسافع، وفي الواقدي وابن سعد مسافع بن طلحة بن أبي طلحة. (٥) في ابن هشام: شداد بن الأسود. وفي الواقدي: قتله الأسود بن شعوب. وقال السهيلي في الروض: أن الذي قتل حنظلة جعونة بن شعوب الليثي مولى نافع بن أبي نافع. (*)