(٢) من بني ثعلبة بْنِ سَعْدِ بْنِ ذُبْيَانَ بْنِ بَغِيضِ بْنِ ريث بن غطفان، كان يهودا فأسلم، وكانت له صحبة (الاستيعاب والروض الانف) . (٣) مقلقل: أي اني ذهبت في كل وجه في البلاد) أساس البلاغة - قلقل) . (٤) من ابن هشام. (٥) في ابن هشام: سموال. وفي الواقدي: غزال بن سموأل. (٦) في ابن هشام والسهيلي: فتلة: لعله يريد مقدار ما يأخذ الرجل الدلو إذا أخرجت فيصبها في الحوض، فيقتلها أو يردها إلى موضعه، وقال الواقدي: إني لا أصبر افراغ دلو من نضح. وقال أبو ذر: منهم من رواه: قبلة، فهو بمقدار ما يقبل الرجل الدلو، ليصبها في الحوض ثم يصرفها. وفي هذا المعنى قال زهير بن أبي سلمة: وقابل يتغنى كلما قدرت * على العراقي يداه قائما دفقا (*)