(٢) في البيهقي والواقدي: بني سعد بن بكر، بفدك. وكانت سريته في شعبان سنة ست. وانتهى علي ﵁ إلى معسكرهم - فلم ير أحدا - فساق النعم والشاء: خمسمائة بعير، وألفا شاة. (٣) في الواقدي: الأصبغ بن عمرو الكلبي وكان نصرانيا. (٤) مغازي الواقدي ٢/ ٥٧٠ والخبر فيه مطول. ونقله عنه البيهقي في الدلائل مختصرا ٤/ ٨٥. (٥) في الواقدي: فاستوبأوا المدينة: أي وجدوها وبئة. (٦) في مغازي الواقدي: وسمل أعينهم. (٧) كان ذلك بعد نزول قوله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف). قال أبو هريرة: فلم تسمل بعد ذلك عين. والحديث رواه البخاري في ٨٦ كتاب الحدود (١٧) باب فتح الباري ١٢/ ١١١ وأخرجه مجتزءا في عدة مواضع.