(٢) الخبر في دلائل النبوة ج ٧ / ٢٨٩. (٣) في هامش الاصل: ورواه بحير بن كثير عن قتادة عن أنس والاول أصح. (٤) اختلف في المرأتين اللتين لم يدخل بهما رسول الله صلى الله عليه وآله قالوا: - قال الزهري فَاطِمَةُ بِنْتُ الضَّحَّاكِ بْنِ سُفْيَانَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ فطلقها (وافقه عائشة وابن مناح) . - قال ابن أبي عون طلقها لبياض كان بها. وكذا قال ابن عمر إنما ذكر عمرة بنت يزيد بن عبيد بن رواس بن كلاب. - قال أبو أسيد الساعدي هي: أسماء بنت النعمان بن أبي الجون الكندي استعاذت منه فطلقها. ووافقه ابن ابزي، وعبد الله بن جعفر وقال: أمية بنت النعمان. وذكرها ابن عباس اسماء، تعوذت منه فطلقها. قال ابن سعد: لم تكن إلا كلابية واحدة اختلفوا في اسمها وهي عمرة بنت يزيد. استعاذت منه. (*)