(٢) في المطبوعة شربته وفي الطبري وابن الأثير وابن هشام: مشربته. (٣) في ابن الأثير والطبري وابن هشام: سواكا. (٤) في مروج الذهب: يوسف ذو نواس بن زرعة بن تبع الأصفر بن حسان بن كليكرب. وفي أخبار الدينوري ص ٦١، اسمه زرعة بن زيد بن كعب كهف الظلم بن زيد بن سهل بن عمرو بن قيس بن جشم وإنما سمي ذا نواس للذؤلبة تنوس على شعره. (٥) في الطبري وابن هشام: حديدا لطيفا. وفي ابن الأثير: لطيفا. (٦) في ابن هشام والطبري نخماس. وفي ابن الأثير نحاس. والعبارة وردت هكذا في الأصل سل نخماس استرطبان أم يباس وهي غير واضحة وسياق العبارة في الأغاني: " كان الغلام إذا خرج من عند لخنيعة وقد لاط به قطعوا مشافر ناقته وذنبها وصاحوا به: أرطب أم يباس ولما خرج ذو نواس من عنده وركب ناقة له. قالوا: ذو نواس أرطب أم يباس؟ فقال: ستعلم الأحراس، است ذي نواس، است رطبان أم يباس ". (٧) كذا في الأصل وابن هشام والعبارة فيها خلل واضح، والصواب في الطبري: أهل فضل واستقامة لهم من أهل دينهم رأس، وفي كامل ابن الأثير: على استقامة، لهم رئيس يقال له .. (٨) في ابن الأثير أن عبد الله بن الثامر كان أصل النصرانية بنجران. وفي الطبري أن عبد الله بن الثامر كان موقع أصل ذلك الدين (النصرانية) بنجران. وقال الدينوري في الاخبار الطوال: أن عبد الله بن التامر ملك النصارى في نجران أبي أن يهود فقتله ذو نواس. وفي الطبري أن عبد الله بن الثامر قتله ملك كان قبل ذي نواس وان ذا نواس قتل من كان بعده من أهل دينه ج ٢/ ١٠٥. وكان عبد الله بن الثامر قد تنصر على يدي فيميون، واستجمع أهل نجران على دينه. الطبري ابن الأثير - ابن هشام.