(٢) الناموس: صاحب السر، وهو ما جزم به البخاري في أحاديث الأنبياء، يقال: نمست السر: كتمته، والمراد هنا جبريل ﵇ لان الله خصه بالغيب والوحي. (٣) جذعا: قال ابن حجر في فتح الباري: الجذع: هو الصغير من البهائم: كأنه تمنى أن يكون عند ظهور الدعاء إلى الاسلام شابا ليكون أمكن لنصره. (٤) من صحيح البخاري، وفي الأصول أحد. (٥) هنا تنتهي رواية الصحيح. (٦) تتمة حديث البخاري المتقدم. (٧) من البخاري، وفي الأصول ونسخ البداية المطبوعة داود وهو تحريف. وهو هلال بن رداد الطائي، أو الكناني الشامي الكاتب مقبول من السابعة. (تقريب التهذيب) ٢/ ١٣٠/ ٣٢٣. (٨) أي ترجف بوادره بدل رواية يرجف فؤاده. والبوادر جمع بادرة وهي ما بين العنق والمنكب.