(٢) في الروض: صدره بأمر يود الناس فيه بأسرهم. (٣) من دلائل البيهقي. (٤) أوفى: صعد إلى مكان عال وأشرف منه على ما تحته. (٥) قال ابن حجر، يزول بسبب عروضهم له، وفي رواية: يلوح بهم. (٦) وفي رواية: يا بني قبلة، وهي جدة الأنصار: والدة الأوس والخزرج. (أنظر شرح المواهب ١/ ٣٥٠). (٧) منهم من يقول لليلتين مضتا من شهر ربيع الأول، والحديث المعروف لاثنتي عشرة خلت منه، وقيل لثمان خلون وقال أبو سعيد في شرف المصطفى من طريق أبي بكر بن حزم: لثلاث عشرة من ربيع الأول، وهذا يجمع بينه وبين الذي قبله بالحمل على الاختلاف في رؤية الهلال. وعن عبد الرحمن بن عويم قال: وبنو عمرو بن عوف يزعمون أنه لبث فيهم ثمان عشرة ليلة (البيهقي ٢/ ٥١٢). (٨) في رواية البيهقي: ثلاث ليال. وفي ابن سعد: أربع عشرة ليلة. وفي البيهقي عن ابن إسحاق: أقام يوم الاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس. (٩) وهما ابنا رافع بن أبي عمرو بن عباد بن ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار، وفي البيهقي إنهما كانا في حجر معاذ ابن عفراء وقد شهد سهيل بدرا والمشاهد كلها ومات في خلافة عمر، ولم يشهد سهل بدرا وشهد غيرها ومات قبل أخيه سهيل. وقال الواقدي: عن الزهري: كانا في حجر أسعد بن زرارة. وفي سيرة ابن هشام: قال معاذ: هما يتيمان لي. وفي رواية أخرى عنده: وهما في حجر معاذ بن عفراء.