(٢) في دلائل البيهقي: يخترف، في الموضعين. اخترف: جنى من الثمار. (٣) زيادة من البيهقي. (٤) زاد البيهقي في روايته للخبر: فَادْعُهُمْ فَسَلْهُمْ عَنِّي قَبْلَ أَنْ يَعْلَمُوا أَنِّي قَدْ أَسْلَمْتُ، فَإِنَّهُمْ إِنْ يَعْلَمُوا أَنِّي قَدْ أَسْلَمْتُ قَالُوا فيَّ مَا لَيْسَ فيَّ، فَأَرْسَلَ نبي الله صلى الله عليه وسلم إليهم. الخ دلائل ج ٢ / ٥٢٧. (٥) أخرجه البخاري في ٦٣ كتاب الانصار ٤٥ باب هجرة النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة ح ٣٩١١ فتح الباري ج ٧ / ١٩٩. قال ابن حجر في الفتح: محمد: هو ابن سلام، وقال أبو نعيم في المستخرج: أظنه أنَّه محمد بن المثنى أبو موسى. ورواه البيهقي من طريق أَبُو مَعْمَرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ أبي الحجاج عن عبد الوارث. (*)