(٢) مسند أحمد ج ٤/ ٣١٤. (٣) في النسخ المطبوعة: قال. (٤) أخرجه البخاري في ٦٤ كتاب المغازي (٤) باب فتح الباري ٧/ ٢٨٧ وأعاد في التفسير مرتين: مرة عن أبي نعيم ومرة عن حمدان بن عمر (تفسير سورة المائدة). وأخرجه أحمد في مسنده ج ١/ ٣٩٠، ٤٢٨ - ٤/ ١٨٤، ٣١٤). (٥) قال العلماء: إنما قصد ﷺ اختيار الأنصار، لأنه لم يكن بايعهم على أن يخرجوا معه للقتال وطلب العدو، وإنما بايعهم على أن يمنعوه ممن يقصده، فلما عرض الخروج لعير أبي سفيان أراد أن يعلم أنهم يوافقون على ذلك. فأجابوه أحسن جواب. (٦) كناية عن ركضها، فالفارس يركض بركوبه بتحريك رجليه على جانبيه ويضرب على موضع كبده. (٧) برك الغماد: موضع بناحية الساحل من وراء مكة، وقيل موضع بأقاصي حجر.