(٢) في الديوان: والأغاني ٢١/ ٣٧٧ الشر، وفي ابن الأعثم: الضر. (٣) في الديوان والأغاني: ويسترب. وفي ابن الأعثم: ويستقيم. (٤) النعم: أي ما في الخلائق مخلوق لا يدين بالنعمة له أو لأوليته، جدوده السابقين. (٥) الأبيات (١ - ٢ - ٣ - ٥ - ٦ - ١١ - ٢٠ - ٢٦) نسبها أبو تمام في حماسته إلى الحزين الليثي. قال في الأغاني ١٥/ ٣٢٧ ومن الناس أيضا من يروي هذه الأبيات لداود بن سلم في قئم بن العباس، ومنهم من يرويها لخالد بن يزيد فيه. ومنهم من قال إنها لداود بن سلم في علي بن الحسين. قال الأصفهاني: والصحيح انها للحزين في عبد بن عبد الملك. وليست الأبيات في ديوان الفرزدق الذي نشره الصاوي. وزاد ابن الأعثم وليس في الديوان: بيوتهم من قريش يستضاء بها … في النائبات وعند الحكم إن حكموا وفي المقتل لأبي مخنف أبيات وليست في الديوان: بدر له شاهد والشعب من أحد … والخندقان ويوم الفتح قد علموا وخيبر وحنين يشهدان له … وفي قريظة يوم صائم قنم مواطن قد علت في كل نائبة … عن الصحابة لم أكتم كما كتموا