أخرجه البخاري في ٦٣ كتاب المناقب ٢٠ باب حديث ٣٨١٧ وأخرجه مسلم في فضائل الصحابة حديث ٧١، ٧٢، ٧٣. والامام أحمد في مسنده ٦ / ٥٨، ٢٠٢، ٢٧٩) . (١) ما بين معكوفين سقطت من نسخ البداية المطبوعة ومن دلائل البيهقي واستدركت من سيرة ابن هشام. ج ١ / ٢٦٣ من طريق يونس بن بكير. (٢) في دلائل البيهقي: مزن. (٣) في دلائل البيهقي: صليا. وسجدا. (٤) الخبر في سيرة ابن هشام بألفاظ وتعابير مختلفة، حافظت على سياق معنى ما أثبتناه. وقال السهيلي: هذا الحديث مقطوع في السيرة، ومثله لا يكون أصلا في الأحكام الشرعية، ولكنه قد روي مسندا إلى زيد بن حارثة يرفعه، غير أنَّ هذا الحديث المسند يدور على ابن لهيعة، وقد ضعفه ولم يخرجا عنه (البخاري ومسلم) . وقال السهيلي: " وذكر المزني أن الصلاة قبل الاسراء كانت صلاة قبل غروب الشمس وصلاة قبل طلوعها ويشهد لهذا القول قوله سبحانه (وسبح بحمد ربك بالعشي والابكار) وقد قال بهذا طائفة من السلف منهم ابن عباس. (*)