(٢) هكذا في الأصل، وحق العبارة بأمثاله. (٣) هكذا في الأصل ويحتمل أن يكون أمكنها من مكن بمعنى قدر، أو من المكانة بمعنى المنزلة، ويحتمل أن يكون ألكها من لكي به إذا أولع به أو لزمه، والأوجه الأول. (٤) هكذا في الأصل. والظاهر أنها عرفت، ويحتمل أن يكون غردت، قال المجد: العرد الصلب الشديد المنتصب إلخ أي أقيمت بالشدة ماحية. (٥) فقد ورد عند المصنف من حديث أبي هريرة مرفوعًا: إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة فإذا نزع واستغفر وتاب صقل قلبه، وإن عاد زيد فيه حتى يعلو قلبه وهو الران الذي ذكره الله تعالى {كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (١٤)} هكذا في جمع الفوائد عن الترمذي، هذا وتقدم شيء من ذلك في بر الخالة.