للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كنا نعمل في السابق من أعمال تحيك في النفس، ونكره أن يطلع عليها الناس. فهل التوبة تكفي أو أن هناك شيئا يجب فعله للتكفير عن ذلك، وإن كان هناك ما يجب فعله فإني أريد أن أوضح بعض ما يتعلق بالشركات التي تتعامل معي: ١- لا نستطيع رد المبالغ إلا بإيجاد الفرق، ولا نستطيع إيجاد الفرق إلا بطلب النسخة الأصلية من الشركة المشترية. ٢- لقدم الفواتير عام ٨٣، ٨٤، ١٩٨٥ ميلادية فإن بعض الشركات تكون قد تخلصت منها نهائيا، وبذلك لا نستطيع إيجاد الفرق لنرد المبلغ. ٣- بعض الشركات أجنبية كأن تكون كورية وتكون غادرت المملكة ٤- هناك أسماء لشركات متشابهة، ولا نعلم لمن نوجه أسئلتنا. ٥- لقد قمنا بتسديد بعض الشركات ولكن بصعوبة؛ لأن موظفي الشركات لا يسهلون لنا مهمتنا، ويقولون: لم نجد الفواتير لقدمها، وفي المقابل تطالب بمقابلة صاحب الشركة، مما يزيد في خوفهم من المسئولية، وإثارة الشكوك فيهم من قبل صاحب الشركة وما قد يفعله بهم، وبعد الجهد تقابل صاحب الشركة ونشرح له الموضوع ونلقى مزيدا من الإحراج تجاه ما يبديه من تساؤلات عن الموظف المتسبب،

<<  <  ج: ص:  >  >>