للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السؤال الخامس من الفتوى رقم (٥٦٨٢) :

س٥: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الهوى مغفرة لصاحبه ما لم يعمل به أو يتكلم» رواه أبو نعيم، وقال صلى الله عليه وسلم: «عليكم بلا إله إلا الله والاستغفار، فأكثروا منهما فإن إبليس قال: أهلكت الناس بالذنوب وأهلكوني بلا إله إلا الله والاستغفار، فلما رأيت ذلك أهلكتهم بالأهواء وهم يحسبون أنهم مهتدون» رواه أبو يعلى عن أبي بكر، ما معنى ما تشابها في الحديثين: الهوى مغفرة، أهلكتهم بالأهواء؟

<<  <  ج: ص:  >  >>