للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الفتوى رقم ١٢٥٤٨

س: قرأت في كتاب ألف في لغتنا حيث يقول مؤلفه إن موقف الأئمة لأصحاب المذاهب في الإسلام أبو حنيفة، أحمد، مالك، والشافعي وغيرهم كموقف بولس في دين المسيح إذ يصرفون الناس من الحقيقة إلى أهوائهم مع وجود الأدلة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم فجاءوا بآرائهم بعد هذه الأدلة، فما هو الرد عليه؟ ويقول إن مقلدهم وتابعهم كفار حيث يتبعون الناس ويتركون ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم.

جـ: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه. . وبعد:

<<  <  ج: ص:  >  >>