س١: أوصى الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم بصلة الرحم، ولكن عندي إعاقة وفقد سمع - والحمد لله على كل حال - وهما يمنعاني للذهاب لهم، بسبب إحراجي على عدم سمعي لهم، فهل لي العذاب المصير المحتوم الذي أوعده الله سبحانه لتارك صلة الرحم؟
ج ١: إذا كان الواقع ما ذكرت، وأنك معاقة وفاقدة للسمع وهما يمنعانك من الذهاب لصلة رحمك - فنرجو أن لا يكون عليك حرج في ذلك. ونوصيك بتوضيح ذلك لأقاربك؛ حتى يحسنوا الظن بك ولا يقطعوا صلتك.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس
بكر أبو زيد ... صالح الفوزان ... عبد الله بن غديان ... عبد العزيز آل الشيخ ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز