والسؤال هنا كيف كان يصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم جنبا وهو كان إماما يصلي بالمهاجرين والأنصار وغيرهم ممن أسلم؟ وهل في الحديث أنه كان يجامع بعد صلاة الفجر؟ أم كيف كان يصبح جنبا وهل القبلة لا تنقض الوضوء؟ لأننا نسمع من بعض الفقهاء أن القبلة من نواقض الوضوء وكيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل نسائه بعد الوضوء ويصلي ولا يعيد الوضوء؟ - بينوا لنا حكم هذا السؤال بوضوح وأجركم على الله تعالى.