س٤: نحن هنا في أمريكا ندرس العلوم التكنلوجية، ولا نهمل العلوم الدينية، والسؤال: هل الأجدر أن نترك العلوم التكنلوجية ونتجه إلى العلوم الدينية أم ماذا؟
ج٤: أولا: يتعلم المسلم من أمور دينه ما يجعله على بصيرة من أمره. ثانيا: دراسة العلوم التكنولوجية من فروض الكفاية، فإذا درسها أبناء المسلمين للاستفادة منها فهم على أجر، على حسب نياتهم.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز