(٢) ذكره الصغاني في ((الموضوعات)) (٥٢)، وملا على القاري في ((الأسرار المرفوعة)) (٢٨٨) وقال: قيل لا أصل له أو بأصله موضوع. (٣) ذكره الصغاني في ((الدر الملتقط)) (٤٣)، وقال: ليس بحديث وهذا كلام عطاء بن أبي رباح. وقال ابن تيمية في ((مجموع الفتاوى)) (٢/ ١٤٧): لا أصل له بل هو باطل. (٤) رواه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (٤/ ٤١٧). من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. وقال: [فيه] سعد بن بشير لعله يهم في الشيء بعد الشيء ويغلط والغالب على حديثه الاستقامة والغالب عليه الصدق، وقال ابن كثير في ((البداية والنهاية)) (٢/ ٢٩٨): [روي] عن قتادة ذكر لنا أن رسول الله .. وهذا أثبت وأصح. (٥) رواه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (١/ ٢٨٨ - ٢٨٩). من حديث سلمان رضي الله عنه. وقال: هذا حديث موضوع لا شك فيه. (٦) رواه أبو نعيم في ((الأمالي)) كما في ((ميزان الاعتدال)) للذهبي (١/ ١٦٦). قال الذهبي: خبر كذب. ثم قال: قال أبو نعيم: هذا باطل مخالف كتاب الله.