(٢) رواه مسلم (٢٧٦٨). (٣) رواه الترمذي (٢٤٢٥). من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. وقال: لا يصح. وقال المباركفوري في ((تحفة الأحوذي)) (٦/ ٢٩٦): منقطع. (٤) رواه الترمذي (٢٦٣٩)، وابن ماجه (٣٤٨٨)، وأحمد (٢/ ٢١٣) (٦٩٩٤)، والحاكم (١/ ٤٦). من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما. قال الترمذي، والبغوي في ((شرح السنة)) (٧/ ٤٩٠): حسن غريب، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح لم يخرج في الصحيحين وهو صحيح على شرط مسلم، ووافقه الذهبي، وابن الملقن في ((شرح صحيح البخاري)) (٣٣/ ٥٩٥)، وحسنه ابن حجر في ((تخريج مشكاة المصابيح)) (٥/ ١٧٣) كما أشار لذلك في المقدمة، وصححه السفاريني الحنبلي في ((لوائح الأنوار السنية)) (٢/ ١٩٧)، وقال المناوي في ((تخريج أحاديث المصابيح)) (٥/ ٢٢): رجاله موثقون، وقال الشوكاني في ((فتح القدير)) (٢/ ٢٧٣): حسن، وصحح إسناده أحمد شاكر في تحقيقه للمسند (١١/ ١٧٦)، وقال الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)): صحيح. (٥) رواه أبو داود (٤٧٥٥)، والحاكم (٤/ ٦٢٢). والحديث سكت عنه أبو داود، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين لولا إرسال فيه بين الحسن وعائشة على أنه قد صحت الروايات أن الحسن كان يدخل وهو صبي منزل عائشة رضي الله عنها وأم سلمة، ووافقه الذهبي. وجود إسناده العراقي في ((تخريج الإحياء)) (٥/ ٢٨٠). (٦) رواه أحمد (٢/ ٢٢١) (٧٠٦٦). قال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (١٠/ ٨٢): رواه الترمذي باختصار، رواه أحمد وفيه ابن لهيعة وحديثه حسن، وبقية رجاله رجال الصحيح. وقال أحمد شاكر في ((مسند أحمد)) (١٢/ ٢٤): إسناده صحيح.