(٢) عزاه في المقاصد الحسنة، ص (٥٥٥) إلى (إسحاق بن راهويه والبيهقي في الشعب بسند صحيح عن عمر من قوله). وقال في الفوائد المجموعة، ص (٣٣٥): (وسنده موقوفا على عمر صحيح ومرفوعا ضعيف). (٣) رواه الحاكم (٣/ ٦)، عن محمد بن سيرين قال: ذكر رجال على عهد عمر فكأنهم فضلوا عمر على أبي بكر قال فبلغ ذلك عمر فقال: والله لليلة من أبي بكر خير من آل عمر وليوم من أبي بكر خير من آل عمر. قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد على شرط الشيخين لولا إرسال فيه ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي في ((التلخيص)). وانظر: ((البداية والنهاية)) لابن كثير (٣/ ١٨٠)، و ((كنز العمال)) (١٢/ ٧٣٣). (٤) ((شرح الصاوي)) (ص١٣٤ - ١٣٦). (٥) قوله: (إجماعا) راجع إلى إيمان الأنبياء والملائكة، كما بينه ابن الأمير في حاشيته. (٦) ((إتحاف المريد)) (ص٩٩ - ١٠٢). (٧) ((محصل أفكار المتقدمين والمتأخرين)) (ص٥٧١). (٨) ((شرح المواقف)) (٨/ ٣٦٠). (٩) ((إتحاف المريد)) (ص١٠٥)، وانظر: ((شرح البيجوري على الجوهرة)) (ص٥١)، و ((شرح الصاوي)) (ص١٣٨) (١٠) ((طبقات الشافعية الكبرى)) (١/ ١٣٠ - ١٣٣)، وانظر: ((الاعتقاد)) للبيهقي (ص١٩١)، و ((شرح النووي على مسلم)) (١/ ١٤٨).