(٢) رواه أحمد (٢/ ٥٤١) (١٠٩٩١)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (٢/ ١٤٩). قال العراقي في ((المغني)) (١/ ١٤٣): رجاله ثقات. وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (١٠/ ٥٦): رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير شبيب وهو ثقة. وأشار الألباني إلى تصحيحه في ((السلسلة الصحيحة)) بعد حديث رقم (٣٣٦٧) وقال: فهذا شاهد قوي له من حديث سلمة بن نفيل أوجب عليَّ تخريجه هنا والتنبيه على أن الحديث صار به صحيحاً. والحديث أصله في الصحيحين مختصرا. (٣) رواه النسائي في ((السنن الكبرى)) (٦/ ٢٣٢)، والحاكم (٢/ ٢٩٨)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (٢/ ٣٩٣). وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه وقد أسند من حديث حبيب بن أبي ثابت من غير هذه الرواية. وقال الذهبي في ((التلخيص)): على شرط البخاري. (٤) رواه مسلم (٢٦٩٩). (٥) ((تهذيب اللغة)) (١٣/ ٩). (٦) ((إبطال التأويلات)) (ص٢٥٠). (٧) ((تأويل مختلف الحديث)) (٢٤٩). (٨) رواه البخاري (٤٣٨٨)، ومسلم (٥٢). من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. (٩) ((مجموع الفتاوى)) (٦/ ٣٩٨). (١٠) ((القواعد المثلى)) (ص٥٧).