وهي التي ذكرها تعالى: في قوله: وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لا يُوقِنُونَ [النمل:٨٢]
وعن أبي أمامة يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال:((تخرج الدابة فتسم الناس على خراطيمهم ثم يغمرون فيكم حتى يشتري الرجل البعير فيقول ممن اشتريته فيقول اشتريته من أحد المخطمين)) (١). القيامة الصغرى لعمر بن سليمان الأشقر - ص ٢٨٦
(١) رواه أحمد (٥/ ٢٦٨)، وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (٨/ ٦): رجاله رجال (الصحيح) غير عمر بن عبدالرحمن بن عطية وهو ثقة. وقال الألباني في ((السلسلة الصحيحة)) (٣٢٢): وهذا إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات معروفون غير عمر ... ولكن رواية مالك عنه تعديل له.