(٢) ((تيسير اللطيف المنان في خلاصة تفسير القرآن)) (ص٢٩). (٣) أفاض القرآن الكريم، والسنة النبوية في الحديث عن الجن وأحوالهم في مواضع كثيرة، فقد ورد ذكرهم في القرآن في مواضع متعددة تقرب من أربعين موضعاً، عدا الآي التي تحدثت عن الشيطان، وهي كثيرة. انظر: ((المعجم المفهرس لألفاظ القرآن)) (ص:١٧٩)، و ((عالم الجن)) للأشقر (ص١٠). (٤) ومن أمثلة هذا الإنكار ما يظنه ملاحدة الفلاسفة أنها قوى النفس الصالحة، والشياطين قوى النفس الخبيثة. انظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (٤/ ١٢٠، ١٢١، ٣٤٦)، و ((السبعينية)) (ص٢٢٠)، و ((أصول اللالكائي)) (٧/ ١٢١٧)، و ((الحجة)) للأصفهاني (٢/ ٣٩٠)، و ((فتح الباري)) (٦/ ٣٤٣)، و ((الفصل)) لابن حزم (١/ ٩٠)، و ((الفرق بين الفرق)) لعبد القاهر البغدادي (ص٢٧٩). وانظر: أمثلة لهذا الإنكار عند بعض العقلانيين المعاصرين في كتاب ((عالم الجن)) لعبد الكريم عبيدات (ص ١١٨ - ١٦٩).