(٢) [١٤١٨٧])) رواه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (٤/ ٢٨٩). (٣) [١٤١٨٨])) رواه البخاري (٤٦٥). من حديث أنس رضي الله عنه. (٤) [١٤١٨٩])) رواه البخاري (٦٠٢)، ومسلم (٢٠٥٧). من حديث عبد الرحمن بن أبي بكر رضي الله عنه. (٥) [١٤١٩٠])) رواه البخاري (٣٠٤٥). من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. (٦) [١٤١٩١])) رواه البخاري (٤٠٩٣). من حديث عروة بن الزبير رضي الله عنه. (٧) [١٤١٩٢])) رواه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (٨/ ٢٢٤)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (٦/ ١٢٥). (٨) [١٤١٩٣])) رواه الحاكم (٢/ ٦٧٥)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (١/ ٣٦٩). قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. (٩) [١٤١٩٤])) رواه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (١/ ٧)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (٧/ ٣٣١) بنحوه. من حديث أنس رضي الله عنه. وروى الترمذي أوله (٣٨٥٤) وقال: صحيح حسن من هذا الوجه. (١٠) [١٤١٩٥])) حديث شرب خالد بن الوليد رضي الله عنه السم رواه أبو يعلى (١٣/ ١٠٩) (٧١٨٦)، والطبراني (٤/ ١٠٥) (٣٨٠٩) بلفظ: ((نزل خالد بن الوليد الحيرة على أمر بني المرازبة فقالوا له: احذر السم لا يسقيكه الأعاجم فقال: ائتوني به فأتي به فأخذه بيده ثم اقتحمه وقال: بسم الله فلم يضره شيئاً)) .. قال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (٩/ ٣٥٣): رواه أبو يعلى والطبراني بنحوه وأحد إسنادي الطبراني رجاله رجال الصحيح وهو متصل ورجالهما ثقات إلا أن أبا السفر وأبا بردة بن أبي موسى لم يسمعا من خالد والله أعلم.