(٢) رواه الترمذي (٣٥٤٤)، وأحمد (٣/ ٢٤٥) (١٣٥٩٥). من حديث أنس رضي الله عنه. قال الترمذي: هذا حديث غريب من هذا الوجه، وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (١٠/ ١٥٩): ورجال أحمد ثقات إلا أن ابن إسحاق مدلس وإن كان ثقة، وحسنه ابن حجر في ((تخريج مشكاة المصابيح)) (٢/ ٤٣٠) كما قال ذلك في المقدمة. ورواه الحاكم (١/ ٦٨٣). من حديث بريدة بن الحصيب رضي الله عنه. وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وله شاهد على شرط مسلم. (٣) رواه أبو داود (١٤٩٥)، والنسائي (٣/ ٥٢)، وأحمد (٣/ ١٥٨) (١٢٦٣٢). والحديث سكت عنه أبو داود، وصححه الألباني في ((صحيح سنن أبي داد)). (٤) لم أقف على هذه الرواية. (٥) لم أقف على هذه الرواية. (٦) رواه الطبراني (١١/ ٣٦٠) (١٢٠٤٣). من حديث ابن عباس رضي الله عنه. قال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (١٠/ ١٥٩): رواه الطبراني في ((الأوسط))، و ((الكبير)) وفيه من لم أعرفهم. (٧) ((مشكل الآثار للطحاوي)) (١/ ٦١) ((فتح الباري)) (١١/ ٢٢٤) فقد ذكر أربعة عشر قولاً في تعيين الاسم الأعظم. (٨) رواه البخاري (٢٧٣٦)، ومسلم (٢٦٧٧). من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. (٩) ((شرح مسلم)) (١٧/ ٥) و ((المقصد الأسني)) (١٣١) و ((الفتاوى)) (٦/ ٣٨١) و ((بدائع الفوائد)) (١/ ١٦٦). (١٠) ((المحلى)) (١/ ٣٠) و ((الدرة)) (٢٤٢).