(٢) رواه ابن ماجه (١٠٠٣)، وأحمد (٤/ ٢٣) (١٦٣٤٠)، وابن حبان (٥/ ٥٧٩) , والبيهقي (٣/ ١٠٥). من حديث علي بن شيبان رضي الله عنه. مرةً بلفظ: ( ... لا صلاة للذي خلف الصف)، ومرة بلفظٍ: ( ... لا صلاة لرجل فرد خلف الصف، ومرةً بلفظ: ( ... لا صلاة لفرد خلف الصف). قال البوصيري في ((مصباح الزجاجة)) (١/ ١٢٢): هذا إسنادٌ صحيح رجاله ثقات. قال الذهبي في ((المهذب)) (٢/ ١٠٣٦): إسناده صالح. وقال في ((تنقيح التحقيق)) (١/ ٢٦٣): إسناده قوي. وقال ابن كثير في ((إرشاد الفقيه)) (١/ ١٧٦): إسناده حسن. وقال الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)): صحيح. (٣) ((مجموع الفتاوى)) (٧/ ١٤) وما بعدها. (٤) رواه مسلم (٥٦٠) , من حديث عائشة رضي الله عنها. (٥) ((القول المفيد على كتاب التوحيد)) (٢/ ١٦١)، وانظر: ((التعليق على صحيح مسلم)) له أيضا، (١/ ٢٤٨) وما بعدها، وفيه: (فإن قال قائل: وما حكم العمل إذا نفي الكمال، مع وجوده؟ قلنا: القاعدة عند العلماء: أن ما رتب عليه نفي الإيمان، فإنه يكون من كبائر الذنوب).