(٢) [١٠٧١])) رواه أبو داود (٤٢٢٣) , والترمذي (١٧٨٥) , والنسائي (٨/ ١٧٢) (٥١٩٥) وابن حبان (١٢/ ٢٩٩) , من حديث بريدة بن الحصيب, والحديث سكت عنه أبو داود, وقال الترمذي هذا حديث غريب وفي الباب عن عبد الله بن عمرو وعبد الله بن مسلم, وقال النسائي في ((السنن الكبرى)) (٩٤٤٢): منكر, وقال البغوي في ((شرح السنة)) (٥/ ٩٢): إسناده غريب وحديث سهل أصح, وقال الشوكاني في ((الفتح الرباني)) (٨/ ٤٢٤٣): في إسناده عبد الله بن مسلم أبو طيبة السلمي المروزي قال أبو حاتم الرازي: يكتب حديثه ولا يحتج به, وضعفه الألباني في ((ضعيف سنن الترمذي)). (٣) [١٠٧٢])) روى البيهقي في ((السنن الكبرى)) (٩/ ٢٣٤) (١٨٦٤٠) , وعبد الرزاق في ((المصنف)) (١/ ٤١١) عن عمر بن الخطاب قال: ((لا تعلموا رطانة الأعاجم، ولا تدخلوا عليهم في كنائسهم يوم عيدهم، فإن السخطة تنزل عليهم)). قال ابن تيمية في ((اقتضاء الصراط المستقيم)) (١/ ٥١١) , وابن القيم في ((أحكام أهل الذمة)) (٣/ ١٢٤٧):إسناده صحيح, وقال ابن مفلح في ((الآداب الشرعية)) (٣/ ٤١٧) , وابن كثير في ((مسند الفاروق)) (٢/ ٤٩٤): إسناده صحيح.