(٢) ((التبصير في معالم التنزيل)) (ص١٣٢). (٣) ((مجموع الفتاوى)) (٤/ ١٨٦). (٤) ((اجتماع الجيوش الإسلامية)) (١/ ١٣٩). (٥) ((اجتماع الجيوش الإسلامية)) (٥/ ٣٩٧). (٦) رواه أحمد (٢/ ٢٨٢) (٧٧٧٩) وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم. (٧) رواه أحمد (١/ ٣٨٨، ٤٠٣)، وابن خزيمة في ((التوحيد)) (١/ ١٣٧) بلفظ (ثلث الليل الباقي). (٨) ابن أبي عاصم في ((السنة)) (٥٠٠، ٥٠١) والنسائي في ((السنن الكبرى)) (٦/ ١٢٤، ١٢٥). من حديث أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما. وقال الألباني في ((ظلال الجنة)): إسناده جيد. (٩) رواه ابن خزيمة في ((التوحيد)) (١/ ٣١٣)، وابن حبان (١/ ٤٤٤)، والطبراني (٥/ ٥٠). من حديث رفاعة بن عرابة الجهني رضي الله عنه. وأشار الألباني إلى صحة هذه الرواية في ((السلسلة الضعيفة)) تحت الحديث رقم (٣٨٩٧). (١٠) رواه أحمد (٤/ ٣٨٥) (١٩٤٥٢) دون آخره (إلى السماء الدنيا) وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده ضعيف لانقطاعه بين سليم بن عامر وعمرو بن عبسة على خطأ في متنه واختلف فيه على يزيد بن هارون. (١١) ((اجتماع الجيوش الإسلامية)) (٥/ ٣٩٤).