(٢) رواه أبو داود (٢٠٤٢). وسكت عنه. وصحح إسناده عبد الحق الإشبيلي في ((الأحكام الصغرى)) (٨٩٢) - كما أشار لذلك في مقدمته -، والنووي في ((الأذكار)) (١٥٤). وقال ابن تيمية في ((اقتضاء الصراط المستقيم)) (٢/ ١٦٩): إسناده حسن، وله شواهد. وقال ابن حجر في ((الفتوحات الربانية)) (٣/ ٣١٤): حسن. وقال الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)): صحيح. (٣) رواه البخاري معلقاً بصيغة الجزم قبل حديث (١٤٦١)، ورواه موصولاً ابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (٣٥/ ٤١ - ٤٢) من طريق ابن سعد في ((الطبقات الكبرى))، وانظر: ((تغليق التعليق)) لابن حجر (٢/ ٤٩٢ - ٤٩٣). (٤) رواه عبدالرزاق في ((المصنف)) (٣/ ٤١٨)، وابن أبي شيبة في ((المصنف)) (٣/ ٢٣)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (٤/ ٣٣٨). قال الألباني في ((تحذير الساجد)): إسناده صحيح. (٥) رواه ابن أبي شيبة في ((المصنف)) (٣/ ٢٤)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (٢٠/ ٣٩٦)، ورواه عبدالرزاق في ((المصنف)) (٣/ ٤٣٠). قال الألباني في ((تحذير الساجد)): إسناده ضعيف، لكن له طرق أخرى عند ابن عساكر فهو بها صحيح. (٦) رواه ابن أبي شيبة في ((المصنف)) (٣/ ٢٤). وقال الألباني في ((تحذير الساجد)): رجاله ثقات غير ثعلبة وهو ابن الفرات، قال أبو حاتم وأبوزرعة: لا أعرفه، كما في ((الجرح والتعديل)) (١/ ٤٦٤ - ٤٦٥). (٧) رواه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (٥/ ١٤٢). (٨) رواه الدولابي في ((الكنى)) (٣/ ١٥٤) قال الألباني في ((تحذير الساجد)): ورجاله ثقات غير سالم هذا فهو مجهول. كما قال الذهبي في ((الميزان))، والحلي الشيعي في ((خلاصة الأقوال)) (ص ١٠٨). (٩) رواه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (٦/ ١٠٨) قال الألباني في ((تحذير الساجد)): سنده صحيح. (١٠) الاختلاف إليها أي: إكثار التردد لزيارتها، وهذا مستفاد من قوله صلى الله عليه وسلم: ((اللهم لا تجعل قبري عيداً)).