(٢) رواه بنحوه أحمد (٥/ ١١) (٢٠١٣٦)، والطبراني في ((الأوسط)) (٣/ ٢٤٤). قال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (٤/ ١٢٩): رواه الطبراني في ((الأوسط)) وفيه أسلم بن سهل الواسطي قال الذهبي: لينه الدارقطني، وهذه عبارة سهلة في التضعيف وبقية رجاله ثقات. وقال الألباني في ((شرح العقيدة الطحاوية)) (٤٥٥): صحيح. (٣) رواه أبو داود (٢٥٢٠)، وأحمد (١/ ٢٦٥) (٢٣٨٨)، والحاكم (٢/ ٩٧). والحديث سكت عنه أبو داود. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي. وقال الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)): حسن. (٤) انظر: صحيح مسلم (١٨٨٧). (٥) رواه مالك في ((الموطأ)) (٢/ ٣٣٧) بلفظ: (طير) بدلاً من (طائر). والحديث رواه النسائي (٤/ ١٠٨)، وابن ماجه (٤٢٧١)، وأحمد (٣/ ٤٥٥) (١٥٨١٦). قال ابن عبد البر في ((الاستذكار)) (٢/ ٦١٤)، وابن العربي في ((عارضة الأحوذي)) (٤/ ١٢٥)، وابن حجر في ((توالي التأسيس)) (١/ ٢٠٣)، والألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)): صحيح. (٦) الحديث روي في ((السنن)) بلفظ: ((إن الله عزوجل حرم على الأرض أجساد الأنبياء)). رواه أبو داود (١٠٤٧)، والنسائي (٣/ ٩١)، وابن ماجه (١٦٣٦). قال الحاكم (١/ ٤١٣): هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه ووافقه الذهبي. وقال الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)): صحيح.