(٢) ((شرح صحيح مسلم)) للنووي (١/ ٢١٢). (٣) ((شرح صحيح مسلم)) للنووي (١/ ١٤٩). (٤) ((مجموع الفتاوى)) لشيخ الإسلام ابن تيمية (٧/ ٣٠٢) (٥) ((مجموع الفتاوى)) لشيخ الإسلام ابن تيمية (٧/ ٦٠٩). (٦) ((الصارم المسلول)) (ص٥٢٥) والمقصود بالقول هنا: شهادة ألا إله إلا الله. قال الحافظ ابن حجر في ((فتح الباري)) (١/ ٤٦): (فأما القول المراد به النطق بالشهادتين).اهـ. وهذا ليس حصراً لقول اللسان بالشهادتين وإنما الكلام عن القول الذي هو شرط في الإيمان. (٧) انظر: ((جامع العلوم والحكم)) (ص٢٣). (٨) رواه البخاري (٤٤)، ومسلم (١٩٣). من حديث أنس بن مالك. (٩) ((فتح الباري)) (١/ ١٠٤). (١٠) رواه أحمد (٥/ ٢٣٦) (٢٢١١٣)، وابن حبان (١/ ٤٢٩) (٢٠٠). من حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه. وصححه الألباني في ((السلسلة الصحيحة)) (٢٣٥٥) وقال: صحيح على شرط الشيخين. (١١) رواه البخاري (١٢٨). من حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه. (١٢) رواه مسلم (٢٧). من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. (١٣) رواه مسلم (٣١). من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.